العنوان :
وداعا أيها الكروان هذا العنوان مركب من مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره أودعك وداعا وجملة نداء ايها الكروان وهو نوع من الطيور له تغريد حزين، والعنوان من حيث الدلالة يدل على الفراق وتوديع هذا الطائر لاسباب سنعرفها في النص"
الصورة :
الصورة الاولى تمثل طائر الكروان معششا فوق الشجرة والصورة الثانية تمثل مشهدا من المدينة المزدحمة بالبنايات الكبيرة والسيارات.
صاحب النص:
الدكتور حسين مؤنس كاتب مصري اهتم بالتاريخ الاسلامي كان رئيس تحرير المجلة المصرية المشهورة "الهلال" له عد ة
مصدر النص :
النص مقتطف من مجلة " الفيصل " العدد 63.
مجال النص :
يندرج النص ضمن المجال السكاني.
نوعية النص :
النص عبارة عن مقالة ذاتية ذات بعد سكاني تتضمن تاملات في رحيل طائر الكروان بسبب الزحف العمراني على حساب المجال الاخضر الذي التهمته البنايات والعمارات والمساكن.
المضمون العام:
* وصف الكاتب حبه للطبيعة وحزنه على هجرة الكروان بسبب اختفاء الاشجار والحدائق التي حلت محلها العمارات والبنايات ..
الايضاح اللغوي:
شدو : مصدر فعل شدا يشدو غناء تغريد
الكروان : نوع من الطيور المغردة
الليالي المقمرة : المقصود المضاءة بنور القمر
صاخبة : مرتفعة عالية مزعجة
روعني : هالني
تحجب: تخفي تغطي
عزائي الوحيد:ما يحمله على المواساة والصبر
تنفذ: تدخل تتسرب
اصيص : جمعها اصص وعاء من طين غالبا "محبقة"تغرس فيها الزهور والورود
اندثرت : زالت وامحت
اناجيها :اسر اليها بما يجول في نفسي .احدثها باتا اليها احزاني
الرخيم : الرقيق العذب الجميل
تقسيم النص الى فقرات:
- الفقرة الاولى :
-من مطلع النص الى كان قلبي ينشد معه : الملك لك يا صاحب الملك.
* شعور الكاتب بالسعادة عند سماع تغريد الكروان الجميل في الليالي المقمرة.
- الفقرة الثانية :
-من كان بيتي محاطا الى العمارات الجديدة.
* اختفاء الكروان بسبب اختفاء الحدائق وقلع الاشجار
- الفقرة الثالثة :
- من ولقد حلت محل الاشجار الى الكروانات والاشجار.
*تاسف الكاتب لزوال العشب الاخضر والاشجار والزهور وهجرة الطيوربسبب الزحف العمراني.
- الفقرة الرابعة :
-من لا انسى يوما الى تكتم انفاسنا
* تفاجأ الكاتب باختفاء الحديقة التي كانت امام مسكنه عند عودته من اوربا حيث نبتت مكانها عمارة ضخمة تكتم الهواء وتحجب النهر
- الفقرة الخامسة :
- من ان عزائي الوحيد الى متم النص.
* حب الكاتب للطبيعة دفعه الى انشاء حديقة صغيرة بجانب منزله لعلها تعوضه عن حنينه الى تغريد الكروان وتنسيه في فراقه.
التركيب:
يصف الكاتب مدى ولعه بالطبيعة والتمتع بمنظر الزهور والورود وشدو الطيور وخاصة الكروان الذي الف تغريده في الليالي المقمرة . لكنه يتفاجأ باختفائه ويدرك بأن السر في ذلك هو اختفاء القصور المحاطة بالاشجار التي تعتبر الماوى الطبيعي لطائر الكروان، ان الانسان يعمل على التهام المجال الاخضر ، ويقلع الاشجار ويتلف الغطاء النباتي ، ليبني مكانها العمارات الشاهقة التي تحجب النور والانهار ، وبالتالي يساهم في رحيل الطيور بمختلف انواعها .
218 commentaires
اضغط هنا commentaires «الأقدم ‹أقدم 201 – 218 من 218 ›أحدث أحدث»Jazilan
ÊÚáíÞChokern là non
ÊÚáíÞشكرا كثيرا لكم على هذا الموضوع 💓♥️💖❤️💞💕💓 والله أشكركم من قلبي
ÊÚáíÞشكرا جزييييييلا
ÊÚáíÞأعجبني جدا وأنا أدعمكم إلى الأمام و شكراأااااااااااااا
ÊÚáíÞ❤شكرا❤
ÊÚáíÞشكرا بزاف على مساعدتك
ÊÚáíÞمرحبا بكم و شكرا
ÊÚáíÞمرحبا بكم و شكرا
ÊÚáíÞ정말 고맙습니다 شكرا جزيلا
ÊÚáíÞشكرآ لكم ❤️🤩🥰
ÊÚáíÞMrc abb 🤣🤣🔮
ÊÚáíÞشكرا جزيلا لكم
ÊÚáíÞ👍🏼👍🏼👍🏼
ÊÚáíÞشكرا لك
ÊÚáíÞشكرا على هذا الموقع لأنه أفادني وأفاد طلاب السنة الأولى إعدادي
ÊÚáíÞشكرا لكم جزيلا اشكركم كثيرا شكرا شكرا
ÊÚáíÞ👻👻👌👌
اريقاتو
ÊÚáíÞاترك تعليقا ConversionConversion EmoticonEmoticon
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.