صاحب النص :
عبد الكريم الطبال ، شاعر مغربي ، ولد سنة 1931 بشفشاون ، حاصل على الاجازة في الدراسات الاسلامية , عمل بالتعليم ، من دواوينه الشعرية : الطريق الى الانسان - الاشياء المنكسرة - البستان .
مصدر النص :
النص مقتبس من ديوانه الشعري " الاشياء المنكسرة " ص -17-18.
العنوان :
القيثارة الصامتة ، عنوان مركب وصفي ، القيثارة موصوف ، الصامتة صفة ، وصفت القيثارة بالصمت وهي الة موسيقية وترية يعزف عليها الانسان الحانا جميلة وغالبا ما تكون شجية حزينة .
مجال النص :
يندرج النص ضمن المجال الفني والثقافي .
نوعية النص :
النص عبارة عن قصيدة شعرية عمودية البناء موحدة الروي ذات طابع فني وثقافي .
الشرح اللغوي :
أنغام : الحان
رحيق : عصارة تفرزها الزهور
الالهام : ما يحضر الشاعر من صور وافكار ومعاني .
الصدى : رجع الصوت
طيف : خيال
الداجي : المظلم
ضجة : جلبة وصياح
عراك : أصابك
ذمامي : عهدي
تذوي : تذبل
هيام: الجنون من العشق
قاتم : شديد السواد والعبوس
لا يعي : لا يعرف لا يحس لايشعر
وحدات القصيدة :
الوحدة الاولى :(الابيات 1-4)
الوحدة الثانية :(5-9)
الوحدة الثالثة :(10-12)
الفكرة العامة :
يناجي الشاعر قيثارته متسائلا في استغراب عن سبب صمتها وامساكها عن اصدار انغامها الشجية كما عودته باعتبارها مصدر الهامه .
الافكار الاساسية :
* يخاطب الشاعر قيثارته مستفهما عن صمتها وكفها عن الانغام التي يعتبرها جنته وملهمته
*تساؤل الشاعر عن سر غياب الحان القيثارة التي تخفف عنه احزانه والامه
* تخوف الشاعر من نسيانه لذكريات حبه في حال استمرار صمت قيثارته
التركيب :
* يناجي الشاعر قيثارته سائلا اياها عن سبب صمتها وكفها عن الانغام التي تعتبر مصدر الهامه ، فهي التي تخفف عنه احزانه والامه ، متوقعا ما سيحدث له اذا ما اصرت القيثارة على صمتها وصامت عن الحانها الشجية ، حيث سينسى ذكريات حبه وتذبل زهور قلبه ، وتجف منابع عواطفه والهامه ويصير فريسة لاحزانه وهمومه.
وحدات القصيدة :
الوحدة الاولى :(الابيات 1-4)
الوحدة الثانية :(5-9)
الوحدة الثالثة :(10-12)
الفكرة العامة :
يناجي الشاعر قيثارته متسائلا في استغراب عن سبب صمتها وامساكها عن اصدار انغامها الشجية كما عودته باعتبارها مصدر الهامه .
الافكار الاساسية :
* يخاطب الشاعر قيثارته مستفهما عن صمتها وكفها عن الانغام التي يعتبرها جنته وملهمته
*تساؤل الشاعر عن سر غياب الحان القيثارة التي تخفف عنه احزانه والامه
* تخوف الشاعر من نسيانه لذكريات حبه في حال استمرار صمت قيثارته
التركيب :
* يناجي الشاعر قيثارته سائلا اياها عن سبب صمتها وكفها عن الانغام التي تعتبر مصدر الهامه ، فهي التي تخفف عنه احزانه والامه ، متوقعا ما سيحدث له اذا ما اصرت القيثارة على صمتها وصامت عن الحانها الشجية ، حيث سينسى ذكريات حبه وتذبل زهور قلبه ، وتجف منابع عواطفه والهامه ويصير فريسة لاحزانه وهمومه.
22 commentaires
اضغط هنا commentairesشكرا جزيلا على هذا الموضوع جزاك الله خيرا
ÊÚáíÞشكرا جزيلا
ÊÚáíÞلالالالاااا
ÊÚáíÞنسيت فرضية قراءة النص😇😇😇
ÊÚáíÞ😇😇😇Yes
ÊÚáíÞعلاش مكديروش كلشي
ÊÚáíÞشكرا جزيلا لك
ÊÚáíÞحمدالله على هد شي
ÊÚáíÞYesssss
ÊÚáíÞشكرا جزيلا لك 🤓😉
ÊÚáíÞMerci
ÊÚáíÞشكرا جزيلا 🙂🙂
ÊÚáíÞعرفتي هاديك التصويرة اللي فيها قيثارة فالغابة ناضية والله حتى ناضية
ÊÚáíÞoui
ÊÚáíÞشكرا
ÊÚáíÞشكرا
ÊÚáíÞكتفلا ولاكن ناضي الكناضي
ÊÚáíÞشكرا جزيلا
ÊÚáíÞشكرااا جزيلا
ÊÚáíÞسلام
ÊÚáíÞمدرتوش الحقول الدلالية ولكن المهم هادشي فالمستوى
ÊÚáíÞشكرا على اهتمامك
ÊÚáíÞاترك تعليقا ConversionConversion EmoticonEmoticon
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.