1 - ملاحظة النص :
العنوان
: حكاية حزينة
تركيبيا
: مركب وصفي ، الموصوف حكاية ، الصفة حزينة
دلاليا
: وصفت الحكاية او القصة بصفة تدل على الحزن والاسى بالنظر لأحداثها التى تبعث على
الحزن وخاصة النهاية.
الصورة
: تمثل الصورة مشهدا ملتقطا من الاعلى لجانب من احدى المدن المغربية الكبيرة وعلاقة الصورة بالنص علاقة تفسيرية
وترابطية.
بداية
النص : يبدأ النص بوصف المدينة بكونها كبيرة وممتلئة بالناس والمصانع تشهد تحولات كثيرة يوما بعد يوم ويحس فيها الرجل بطل الحكاية بالغربة
والوحدة والضآلة.
نهاية
النص : منسجمة مع العنوان لان الحكاية انتهت بمصرع البطل في حادثة سير .
نوعية
النص : قصة قصيرة ذات طابع سكاني
مصدر
النص : الممكن من المستحيل
الكاتب
: عبد الجبار السحيمي كاتب مغربي عمل بالصحافة وشغل منصب رئيس التحرير لجريدة
العلم له مجموعة من الكتب منها : الممكن من المستحيل.
فرضية
القراءة : بالنظر الى مؤشرات النص نفترض أن الكاتب سيحكي قصة تحمل في ثناياها ما
يبعث على الحزن .
2 - التحليل :
* الحدث العام :
حكاية العامل رقم 1431 الذي أحس بالغربة والضياع
في المدينة الكبيرة المكتظة بالسكان والمصانع ونهايته المأساوية بعدما قرر
الاندماج في المدينة والتعرف على من يتقاسم معه همومه ويذهب عنه وحشته ويؤنس وحدته .
* الأحداث الجزئية :
* شعور الرجل بالغربة في المدينة
التي تشهد توسعا وتمتليء بالناس والمصانع
*
احساس االرجل بالضياع والاحباط لانه مجرد رقم في معمل المدينة التي لم تعد كما حل
بها أول مرة
* انزعاج الرجل من ضجيج المدينة وتلوثها و تضايقه من تنكر الناس له وتجاهله
* قرار الرجل في الاندماج والبحث عن أحد يصادقه دفعه الى كتابة رسالة ضمنها رغبته في ذلك
* خيبة أمل الفتاة بالالتقاء بصاحب الرسالة الذي
حملت الجريدة خبر مصرعه في حادثة سير
المكان
: الدار البيضاء المعمل المدرسة المحطة الشارع
الزمان
:الحاضر ، العشرين سنة الماضية
الشخصيات:
العامل رقم 1431 شاب يعاني من الوحدة
والغربة ، الفتاة في 19 حزينةوحيدة
الاسلوب
: اعتمد الكاتب على الوصف والسرد وصف الاشخاص والامكنة وسرد الاحداث
4 - التركيب :
هذه
حكاية حزينة لرجل يعيش عاملا في مدينة كبيرة ، للكاتب عبد الجبار
السحيمي ، يصف فيها علاقة بطل قصته بالمدينة التي يحس فيها بالغربة والاحباط
والوحدة والضياع ، والانزعاج من ضجيجها
وتلوثها وتحولاتها السريعة التي كان شاهدا عليها . فيقرر البحث عمن يؤنس وحدته
ويتقاسم معه همومه وأفراحه ،فيكتب رسالة يضمنها رغبته في ذلك ، لكن القدر لم يكن
رحيما به حيث لقي مصرعه في حادثة سير عندما كان في طريقه للالتقاء بفتاة انتظرته
طويلا.
يحمل النص قيمة سكانية تتمثل في
معاناة فئة من المجتمع من الوحدة والضياع والضعف خاصة اذا كانت تعيش في المدن
الكبيرة التي يصبح فيها الشخص مجرد رقم ليس الا..
15 commentaires
اضغط هنا commentairesتحضير جميل
ÊÚáíÞBrvo
ÊÚáíÞشكرا ...تحضير جميل
ÊÚáíÞشكرررررررااااااااا تحضيييير جمييييييل و الله❤❤🕊
ÊÚáíÞشكرا جزيلا
ÊÚáíÞشكرا جزيلا التحضير جميل جداجدا والله.
ÊÚáíÞشكرا لك اخي الكريم
ÊÚáíÞشكرآ كنت ابحت عنه
ÊÚáíÞاك
ÊÚáíÞشكراااااااااااا☺لكم😃 جزيلااااااااااااااا😘بحثت😉 عنه😚 كثيرااااااااااا😊
ÊÚáíÞChokran bzaf ga3 mahatino mawa9i3 akhrin❤️❤️❤️❤️🧐🧐🧐👩🏫👩🏫😘😘😘🥰🥰💋💋💋❤️❤️❤️👍👍
ÊÚáíÞوين أساليب النص
ÊÚáíÞرااااءع
ÊÚáíÞأسلوب النهي : لا يعرف أحدا في كل هذه الوجوه ...
ÊÚáíÞأسلوب الجناس : تمتلئ_ ممتلئة ...
أسلوب التكرار : المدينة _ وردة بيضاء ...
أسلوب الترادف : تتطلع _ تتفرج ...
أسلوب الاستفهام : أين هي اليوم الحافلة رقم 1؟
أسلوب الطلاق : الكبيرة \ الصغيرة
أسلوب الطباق *
ÊÚáíÞاترك تعليقا ConversionConversion EmoticonEmoticon
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.